بعد انضمامي إلى العديد من مجموعات الكُتّاب، عبر فيسبوك والمنصات الأخرى، فوجئت بمدى ندرة من يستخدمون لينكدإن كوسيلة لدفع العمل قدمًا.| مدونة م. طارق الموصللي