وبديهيًا، نودّ جميعًا لو ننتمي للفئة الأولى، لولا التساؤل الذي يمتصّ الأمل داخلنا: لمَ قد يهتم أي شخص بما أقدمه، أو يصبح فردًا في مجتمعي، أو -الأهم- يستثمر في| مدونة م. طارق الموصللي