أحكي لكم اليوم قصة رجل صفيق الوجه، وجهه “مغسول بمرق” أو بالمصري “معندوش دم” أو “وشّه مكْسِي ببلاطة”، والأدهى أنني معجب به! اسمه كيفن فيدرلاين. بدأ مسيرته في أواخر التسعينات … The post كيفن فيدرلاين: حين تتحول الوقاحة إلى مهنة appeared first on موقع الكاتب إبراهيم العمار.