لماذا أعتبرت الخلط بين قيمتي والعمل الذي أحبه وصفة مضمونة لخيبة الأمل؟| مدونة م. طارق الموصللي
على مدار سنواتٍ مضت، انغمست في أدبيات القيم المستخلصة من العلاج بالتقبّل والالتزام (ACT)، وكانت أكثر الأدوات فاعلية لتجويد معنى الحياتين الشخصية والمهنية.| مدونة م. طارق الموصللي
منظورك لحياتك هو الشيء الوحيد الذي يهمك. وإذا كنت تستجدي المزيد، فهذا يعكس بوضوح اعتبارك أنك لا تملك ما يكفي. فماذا لو أخبرتك كيف أستمتع بحياتي الآن؟| مدونة م. طارق الموصللي
من أخطر المشكلات في بيئات العمل العصرية تفشيّ الاحتراق الوظيفي، و الأسوء عجزك عن حشد طاقتك للبحث عن وظيفة أخرى| مدونة م. طارق الموصللي
استخدام التوجّه كطريقة بسيطة لإعادة التفكير في علاقتك بالطموح من خلال التركيز على المسار بدلاً من خط النهاية| مدونة م. طارق الموصللي
قد ترغب ممارسة هوايتك المفضلة، لكنك تشعر ألّا وقت لديك! إنما، قد يكون لدينا وقت أكثر مما نعتقد| مدونة م. طارق الموصللي
بعبارة أخرى، يرغب صديقنا أن تصبح شركته خيار العميل البديهي "Obvious Choice"؛ دون الحاجة للبحث عبر غوغل.| مدونة م. طارق الموصللي
على مدار سنوات، ظهرت منصات التواصل الاجتماعي ثم اختفت، على عكس النشرات البريدية الخارقة التي لا زالت مستمرّة حتى يومنا هذا!| مدونة م. طارق الموصللي
لم أتحمّس لكتابة (تدوينة ردّ) مثلما تحمست للردّ على تدوينة دليلة (أم ياسين) عن ربحيّة الكتابة وعلاقة الأخيرة بالأمومة! تميّزت دليلة (أتعلم؟ أفضّل استخدام كِنيتها: أم ياسين)..إذًا، تميزت أم ياسين -لسنوات- بأسلوب تدوينيّ يمزج الطرافة بالجديّة، فبينما تحدثك عن مسألة مُحرِجة مثل...| مدونة م.طارق الموصللي
هل اشتقتم -مثلي- لهذه السلسلة؟ يُنسب فضل عودتي لتعليق الزميلة اللطيفة حصة السنان الذي أكّد خلود المدونات؛ إذ جاء بعد 5 سنوات من نشر التدوينة المُشار إليها بها. دعوني لا أُكثر الكلام.. وأبدأ مباشرةً ندى. عالمة النَفس القريبة من الجميع. لن أُكرر تعليقي على إحدى تدويناتها. جميلٌ...| مدونة م.طارق الموصللي
قصة دانيال فاسالو ، الذي عمل لصالح أمازون، وكسب دخلًا يصل إلى ستة أرقام، ليتخلى عن ذلك كله فجأة، ويبدأ في بيع الكتب الإلكترونية وغيرها من منتجات متناهية الصغر!| مدونة م. طارق الموصللي
قضيت معظم حياتي أدعيّ أنني شخص "مشغول". ورغم كون الأمر حقيقةً لا إدعاءً فارغًا، لكنه أصبح أيضًا جزءًا من هويتي، إلى أن أدركت حقيقة غريبة.| مدونة م. طارق الموصللي
منذ أكثر من 15 عامًا، خضت أولى تجاربي مع العزلة الصامتة بعيدًا عن الأجهزة. اليوم، هي أولى نصائحي لذاتي الاصغر سنًا| مدونة م. طارق الموصللي
ينصّ المبدأ الأنثروبي (الإنساني) على أن تفسيراتنا للحياة والأرض والكون محكومة بحقيقة أن البشر موجودون فقط لطرح الأسئلة بفضل الكون الذي لدينا. لقد استغرق الأمر| مدونة م. طارق الموصللي
كثيرًا ما نسمع عبارات كـ (ليت الزمن يعود بنا) ... (رحم الله أيام "كذا") ... (لم يعد في الناس خيرٌ كالسابق) ... إلخ. الجميع -إلا من رحم ربيّ- يتمنى لو يعود لـما قبل 10 - 20 عامًا، لكن ما السبب؟ وهل فعلًا كان الماضي أجمل؟| مدونة م. طارق الموصللي
شعاري لتطوير أي مهارة: التقليد، ثم الابتكار. أؤمن، مخالفًا بذاك المنطق، أنه كلما قلّدنا الآخرين، زادت سرعة اكتشافنا لأسلوبنا الفريد.| مدونة م. طارق الموصللي
إذًا، وبعد جلسة العلاج النفسي التي خضعت لها قبل فترة، قرأت "روشتة" أحد الدوائين الذين وصفا ليّ، وكانت النتيجة .. حسنًا، لن أقول ، فشعوري يفوق الصدمة بكثيييير!| مدونة م. طارق الموصللي
? سيكون اختياري مشروعًا ثم الالتزام به بغض النظر عما يحدث.. لمجرد التركيز على شيء واحد.. (حماقة صِرفة).? الأفضل؟ استكشاف خيارات متعددة حتى أجد المشروع الناجح.| مدونة م. طارق الموصللي
تحتم علينا عدم ديمومة العمل الحرّ التخلي عن مفهوم (صناعة المحتوى) وتبنيّ مفهوم (صناعة/ابتكار القيمة). فإليك خطوات عملية لفعل ذلك| مدونة م. طارق الموصللي
رغم انتشار البودكاست منذ أواسط العقد الماضي، لكن ما زال الكثيرون لا يعرفون ما هو البودكاست أصلًا، وفي هذه التدوينة سنتعرف إلى هذه التنقية الرائعة بالتفصيل| مدونة م. طارق الموصللي
يعلم الجميع -تقريبًا- كيف قضت إليزابيث جيلبرت Elizabeth Gilbert عامًا كاملًا في السفر حول العالم “للعثور على نفسها”، ثم وثّقت رحلتها ضمن كتاب بيعت منه 12.000 نسخة (ليتحول في النهاية إلى فِلم من بطولة جوليا روبرتس). وإذ بها بعد سنوات، تصرّح بما يتناقض مع جوهر عملها الأشهر: لا تبحث عن شغ...| مدونة م.طارق الموصللي
بصفتك صانع محتوى، قد تتعامل مع صمت العميل على أنه “رفض” أو تجاهل؛ فترى عدم رده على عرضك، أو تخليّه عن عملية شراء منتجك في منتصفها دليلًا قاطعًا على قرارٍ نهائي. لكن في الواقع، نادرًا ما يعبّر الصمت عن الرفض، وإنما أغلب الظن أنه (مجرد تردد). ولو تأملت التردد برويّة، ستجد دائم...| مدونة م.طارق الموصللي
هل لاحظت كيف ننطق هذه العبارات بعفوية، وربما نشعر بصلابتها، وقد نقضي شهورًا وأعوامًا نحاول حماية “هويتنا” والحفاظ عليها؟ الآن، أريدك أن تلاحظ أمرً آخر: لحظة تحوّل الهوية إلى .. سجن تمرّ في حياة كل شخص ناجح (لحظة) تصبح فيها أعظم نقاط قوته أكبر قيوده. وغالبًا ما يحدث ذلك بهدوء...| مدونة م.طارق الموصللي
حتى وقتٍ قريب، كوفئ البشر على "اندماجهم" في الجماعة ومجاراتهم لها. ولحسن الحظ، لم يعد الأمر كذلك. فمن الآن فصاعدًا، البقاء للمختلف.| مدونة م. طارق الموصللي
أنا يائس لدرجة أنني أقضي ساعات من يومي على موقع Altcryp؛ فقط لأنه يمنحني أرقامًا/نتائج حقيقية تظهر في . إذ مللت الصبر، وسئمت الانتظار . وشيئًا فشيئًا، بدأت| مدونة م. طارق الموصللي
بعد انضمامي إلى العديد من مجموعات الكُتّاب، عبر فيسبوك والمنصات الأخرى، فوجئت بمدى ندرة من يستخدمون لينكدإن كوسيلة لدفع العمل قدمًا.| مدونة م. طارق الموصللي
هكذا كان مفهومي عن التشبيك، والذي تبيّن أنه خاطئ تمامًا.| مدونة م. طارق الموصللي
مدونة شخصية لحياة أقرب للأحلام!| مدونة م. طارق الموصللي
نُقَيِّم -أنا وأنت- خياراتنا دائمًا. تفتح باب الثلاجة وتقول: “لحظة، لا أرغب بالطبخ، وإنما بوجبة سريعة الليلة”، وأتصفح IMDb لنصف ساعة قبل اختيار ما يُناسبني “سأستمتع بهذا الفِلم أكثر من ذاك”. المشكلة في عدم ارتباط تقييم الإيجابيات والسلبيات باللحظة الراهنة وحدها: في آخر أعد...| مدونة م.طارق الموصللي
أعلم أنك لن تلجئ لإحدى أساليب التربّح “العبثية“، لكن ربما رأيتَ في الرسائل الباردة أنسب طريقة لتحقيق دخل محترم من الانترنت. اليوم، وبحسب تجربتي الشخصية، لم تعد الرسائل الباردة تفي بالغرض. لذا، تسمعني أردد دائمًا: إذا أردت النجاح، عليك بناء علامة شخصية تتحلى بالموثوقية في...| مدونة م.طارق الموصللي
تتميز صنابير البلوكتشين بأغرب "توليفة" في عالم نماذج الأعمال، ومع ذلك، نجحت جميعها دون استثناء. وأنا هنا لأكشف السر| مدونة م. طارق الموصللي
فكّر في الأمر. نتهم أنفسنا "بالتسويف" عندما نتجنب العمل المُكلّفين به سعيًا وراء ما يُثير اهتمامنا حقًا. صحيح؟ ولكن ماذا لو كان المذكور أولًا هو التسويف| مدونة م. طارق الموصللي
على نقيض الانشغال المستمر، نجد موروثًا هولنديًا يُدعى "النيكسن Niksen"، أيّ فنّ العطالة. والذي اكتسب شعبية مؤخرًا| مدونة م. طارق الموصللي
عند تقديم المحتوى التسويقي، ركّز على نفسك| مدونة م. طارق الموصللي
"حتى تجعل اللاوعي واعيًا، سيوجّه حياتك وتسميه القدر"| مدونة م. طارق الموصللي
نقطة التحول المنشودة. اللحظة التي اختار فيها العظماء الذين تعرفهم المضي قدمًا| مدونة م. طارق الموصللي
يرى الجميع عبارة "لم يفت الأوان أبدًا" تعبيرًا عن محو ماضيك والبدء من نقطة الصفر. والواقع عكس ذلك تمامًا!| مدونة م. طارق الموصللي
نقف في نهاية بعد قراءة أي كتاب أمام سؤال ما الذي استفدته من هذا الكتاب؟ أنا لا أذكر شيئًا منه.. حتى أنني كثيرًا ما أعود للغلاف في محاولة لتذكر العنوان!| مدونة م. طارق الموصللي
يقتنص يوهان هاري Johann Hari انتباهنا بهذه العبارات في مطلع كتابه تركيزنا المسلوب: لماذا صرنا نعاني مشكلة قلة الانتباه؟، ومن الجدير بالذكر كونه عانى ذات| مدونة م. طارق الموصللي
إذا كنت قد تجاوزت الثلاثين (أو الأربعين أو حتى الخمسين)، ولمَا تقطف ثمار نجاحك، فالأرجح أنك قضيتَ سنواتٍ تستمع لصوت داخل عقلك يشكو -ككتاب صوتي حزين- عن| مدونة م. طارق الموصللي
فلطالما آلمني وصفي بـ"المجنون" أو “الواهم”؛ وشعرت أن هناك خطبًا ما، وبعدم انتمائي لهذا المجتمع، وحتمية تأقلمي معه.| مدونة م. طارق الموصللي
أطلقت -أخيرًا- مجتمع مجاني وأدركت كم كنت مخطئًا في الانتظار. اسمح لي بمساعدتك على تجنب خطئي ذاك؛ من خلال شرح مخاوفي ولما لا أساس لها.| مدونة م. طارق الموصللي
إحدى المُستخلصات الأكثر انسجامًا هي أن طريقة الحفاظ على الحافز وتحقيق أعلى مستويات الرغبة تتلخص في العمل على مهام "بصعوبة مُثلى".| مدونة م. طارق الموصللي
ورغم ما في مقولة “اختر وظيفة تحبها ولن تضطر إلى العمل يوماً واحداً طيلة حياتك” من جمال، إلا أننا نعلم أن عمل تقوم به من أجل المال، سرعان ما يفقد سحره.| مدونة م. طارق الموصللي
بغض النظر عن موقفك ممن عملك، ستتعلم من خلال هذه التدوينة كيف تحب عملك من خلال تحويله إلى مسرحية (تبدو فكرة غريبة، أليس كذلك؟)| مدونة م. طارق الموصللي
ولمواجهة الأولويات المتضاربة بين العمل والحياة، يقترح البعض "إيجاد التوازن بين العمل والحياة". فكرة لطيفة.. لكنها ليست بناءة أو واقعية!| مدونة م. طارق الموصللي
لو كنت تعمل في أحد خطوط المصنع؛ يمكن قياس الإنتاجية في المنتجات المصنّعة. كلما زادت المُخرجات، زادت إنتاجيتك. لكن المسألة أصعب مما نتخيل!| مدونة م. طارق الموصللي
يمكننا تغيير الواقع والعالم، فقط بشرط الرغبة بالبدء في إعادة تشكيله دون دعوة ممهورة!| مدونة م. طارق الموصللي
حين كنت مبتدئًا في الكوبي رايتنج، ظننت أن بمقدوري استخدام مهاراتي الأدبية في كتابة نسخ إعلانية مميزة. لكن ذلك كان مستحيلًا!| مدونة م. طارق الموصللي
إذا كنت تطارد باستمرار مشاريع وفرصًا جديدة، فربما تعاني من متلازمة الأشياء البرّاقة "Shiny object syndrome": الميل إلى مطاردة المسارات الجديدة والفرص الفريدة والأفكار المستطرفة باستمرار دون تقييم فوائدها أولاً.| مدونة م. طارق الموصللي
المشكلة التي لا نتمّعن فيها؟ حتى مع تزايد المهن الفكرية التي تتطلب خلوة للتفكير في مشكلة ما، لا زلنا أسرى الاعتقاد بأن الموظف الجيد يعمل أمام أعيننا ودون انقطاع.| مدونة م. طارق الموصللي
تحديد ما يجب التركيز عليه صعب، وكثيرًا ما يُغفل عنه، والأهم: أنه مهارة سلبية "Negative skill" تتعلق بما تتجاهله عمدًا بقدر ما يتعلق بما تسعى إليه بنشاط.| مدونة م. طارق الموصللي
على عكس رحلات الفضاء، التعامل مع الملل ليس علم صواريخ.. هو أصعب بكثير.| مدونة م. طارق الموصللي
ولأننا نعمل -في رديف- مع العديد من أصحاب الأداء العالي، أشخاص غارقون في بحر متطلبات وظائفهم، واحتياجات أقربائهم؛ فكثيرًا ما نسمع شكواهم من ضيق الوقت. ما يزيد| مدونة م. طارق الموصللي
وبديهيًا، نودّ جميعًا لو ننتمي للفئة الأولى، لولا التساؤل الذي يمتصّ الأمل داخلنا: لمَ قد يهتم أي شخص بما أقدمه، أو يصبح فردًا في مجتمعي، أو -الأهم- يستثمر في| مدونة م. طارق الموصللي
قد يبدو اختيار نجم روك خيارًا غير معتاد بالنسبة لمتخصص في الإنتاجية الشخصية. لكن باعتباره منتجًا لبعض أعظم الموسيقيين المعاصرين (مثل تايلور سويفت Taylor| مدونة م. طارق الموصللي
"عملت بعد التخرج مع محقق خاص. توجّب عليّ حينها التدقيق لساعات في أكثر اللقطات عاديةً؛ في محاولة العثور على لحظة إدانة .. وقد علّمني ذلك ملاحظة التفاصيل الصغيرة".| مدونة م. طارق الموصللي
والدين المذكور هنا هو ما أسمته مانيشا "دين عدم الاكتفاء Never Enough".| مدونة م. طارق الموصللي
يمكنني تلخيص كتابة المحتوى الإعلاني باعتبارها: إقناع الجمهور بفعل شيء ما -شراء منتج مثلًا- عبر نصّوص مكتوبة. لكن -إذا تعمقنا في الكيفية- فسنجد أن الكتابة ليست سوى جزء من اللغز.| مدونة م. طارق الموصللي
لم تعد زوجتي تتأفف حتى عندما أفشل في أبسط المهام المنزلية؛ ورغم معرفتها الإجابة، تسألني "هل تشتت انتباهك؟"| مدونة م. طارق الموصللي
كنت على وشك فقدان الأمل، حين قرأت قصة شاب، انتقل من مُدخِل بيانات بسيط إلى كاتب إعلانات محترف توسّله جمهوره أن يُطلق نشرته البريدية، فحصد ~ 70,000 مشترك!| مدونة م. طارق الموصللي
ربما لا تكون تدوينتي الأفضل، لكنها أولى تدوينات الويب العربي عن حلقات النمو Growth Loops. لا تصدقني؟ ابحث بنفسك..| مدونة م. طارق الموصللي
نجد، ببحث بسيط على الشابكة، نصائح -بالأطنان- لتعليم الشخص الانطوائي كيفية التشبيك. يجمعها الطابع الواحد: افعل كذا وكذا، فتتحول إلى شخص انبساطي| مدونة م. طارق الموصللي
تتراوح تكلفة دورة تعلّم الكتابة الرقمية التي يقدّمها ديفيد بيريل بين 4,000$ و 6,000$ لكل طالب. هل صدمتك التكلفة؟ ماذا لو علمت أن نصوصه كانت مريعة أيام الدراسة؟!| مدونة م. طارق الموصللي